وأفاد مصدر مطلع أن الدورة ستشهد جلسة صاخبة بسبب رفض عدد من المستشارين إحداث شركة ستعنى بتدبير المنشآت الثقافية والرياضية، مما يعتبرونه سحبا لاختصاصاتهم التي يخولها لهم القانون، مما ينذر بمواجهات جديدة بين المعارضة وعمدة المدينة محمد ساجد.
بالمقابل ثمن أعضاء آخرون المبادرة، سيما أن عدة مدن كبرى لجأت لها من أجل تدبير بعض مرافقها وحققت نتائج إيجابية.
في 23/04/2014 على الساعة 13:52