وكانت الفقيدة وجها مألوفا في الساحة الحقوقية بسوس، حيت آزرت جمعيتها عددا من الأطفال ضحايا الاغتصاب، ونال عدد من الجناة عقوباتهم بفعل المساندة القوية للحقوقية أنجار لأسر الضحايا.
وأسلمت السعدية أنجار (54 سنة)، الروح لبارئها صباح أمس الإثنين، في المستشفى الجهوي بأكادير، بعد فشل عملية جراحية أجرتها الفقيدة بالمستشفى نفسه.
وسيشيع جثمان الفقيدة أنجار، بعد ظهر اليوم الثلاثاء، بحضور حقوقيين وإعلاميين وفاعلين جمعويين بسوس.
تحرير من طرف محمد إسلام
في 24/05/2016 على الساعة 12:39