وطالب الطرفيين من رئيس الرجاء البيضاوي، التزام الصمت في الفترة الراهنة، وسعيه إلى الالتفاف حول النادي الذي يرأسه، لحل المشاكل العديدة التي يعاني منها، سواء المتعلقة بالنتائج، أو المشاكل المادية التي يعيشها الفريق، وتسبب في حرمان عدد من مكوناته من أجورهم الشهرية.
واعتبر المتدخلون، أن محيط محمد بودريقة المتكون من عدد من الأشخاص وعلى رأسهم مستشاره الأول رشيد البوصيري، يضرون بمصلحته ولا يساعدونه على تجاوز مشاكل الفريق، بل يزيدون من تعقيدها بالرغم من أن خبرتهم في المجال التسييري خاصة المتعلق بالفريق الأخضر، لا تسمح لهم القيام بمثل تلك الأخطاء، المتمثلة في الخرجات الإعلامية الغير مسؤولة.
للاطلاع على مزيد من التفاصيل، زوروا موقع Le360sport.
في 06/05/2016 على الساعة 07:45